تعلق الطفل الزائد بالاب لماذا الطفل يحب الأب أكثر من الأم تعلق الطفل بوالده

سهل جدا تعلق الطفل في ابوه فتره وتعدي مو نفس الام ..الام اصعب بوايد

امل

يا جابر اجبر بخاطري واملى قلبي بليقينوارزقني وعافني واعفو عني وتولنيويسرلي الخير وارضني بهوافتح علي فتوح العارفين يا من اراد للشي كن فيكون 

أختي الأمر طبيعي لدى الأطفال وقد تتغير ميولهم وتعلقاتهم مع التقدم في العمر.. وقد يكون سبب تعلق الطفل بوالده غياب الوالد عن المنزل في أغلب الأحيان واشتياقه له.

سلام أحمد

مهندسة ومدققة لغوية أعمل في التفريغ والتحرير والتدقيق في عدة مواقع منها منصات العمل الحر عبر الإنترنت

السلام عليكم

يعد تعلق الطفل بأحد الأبوين أمر طبيعي وشائع لدى الأطفال حديثي الولادة أو الصغار في السن أما التعلق بالأب خصوصا يرجع الى عدة أمور منها أنه يبعد عنه لفترات طويلة وقد تقسو الأم أحياناً أو تغضب من الطفل فيلجأ الطفل للأب كنوع من العقاب الذاتي للأم ولكن لا ينفى بالطبع حبه وتعلقه بالأم وبشكل عام يجب أن تجعلِ طفلك شخص إجتماعي ويجب أن يتشارك مع جميع من حوله خصيصاً الأطفال في مثل عمرة لتجنب إصابته بالعزلة ويمكنك مراجعة إجابتي في أسئلة سابقة عن
تعلق الطفل بالأم.

Nour

اخصائية توليد واعمل في هذا المجال منذ 5 سنوات.اذا اردت الاستفسار عن شئ فأنا في الخدمة دائما.

هيا فتره عمريه يميل الطفل فيها لي أحد والديه وكل مايكبر يقل اهتمامه ويبدأ يكتشف أمور أكثر ويميل بعدها للألعاب وغيرها من الأمور الطفوله

السلام عليكم

اهلين وسهلين

تعلق الطفل الزائد بالاب لا يوجد به مشكله ولا تقلقي ابدا فهذا يكون بسبب بعض الهرمونات الخاصه بالطفل فهذا معظم ما نرى ذالك الأنثى متعلقه بالام والولد بالاب فهذا تغير فسيولوجي وطبيعي

أسماء أحمد

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، أنا دكتورة اسماء أحمد وموجودة لمساعدتكم هنا، وانصحكم بزيارة هذا الموقع وإضافة أي إستفسار وسيتم الرد علي اي إستفسار في أي وقت.

السلام عليكم

تعلق الطفل باحد والدية في هذا السن شيء طبيعي وبالذات التعلق بالاب لانة يغيب عنة فترات طويلة ولا ينهره مثل امه الموجودة معه باستمرار توبخه وتنهرة طارة وتوجه وتعاقبه طارة اخري

فيكون الاب هو المدلل فا من هنا يتعلق الطفل بابيه وبالذات ان كانت عودة الاب بالهداية والحلوي والعب فيزداد تعلق الطفل بابيه وهذا شيء لا يقلق وهو طبيعي

thanaa

السلام عليكمأنا ثناء متخصصة في مواضيع الحمل والولادة وعملت لفترة كبيرة في هذا المجال وأنا هنا دائما للمساعدة.

عندما يفضل الطفل أحد والديه على الآخر فهذا يكون جزءًا من نموّه العاطفي والنفسي، وهذه مسألة طبيعية جدًا. فالطفل يحب تحديد وتصنيف النشاطات التي يقوم بها مع والده أو والدته. فهو يعرف أنه سيتناول الطعام مع والده وأنه سيغفو في حضن والدته

رانده شنن

مرحباً بكمأنا رانده شنن، مصرية وأدرس بجامعة القاهرة، ومدققة لغوية، وأعمل في مجال النساء والتوليد.

السلام عليكم اختي

لتفضيل الطفل أحد الوالدين على الآخر دلالات عدّة، أبرزها أنّ الطفل وصل الى مستويات جديدة للفهم في تطوّره الإجتماعي والإدراكي. فتفضيله يشير إلى أنه قد أصبح يعي الصفات الخاصة لكلّ من والديه، بالإضافة الى اختلاف أساليب كلّ منهما في معاملته والتحدّث اليه، وأنّه يتعلّم أن يتعامل مع كلّ منهما طبقاً لذلك.

Sabrina

السلام عليكمانا دكتوره صابرين احمد ادم طبيبه عموميه تسرني المشاركه في الموقع والاجابه عن اي استفسار.

عزيزتي يمر الطفل بمراحل كثير منها ما يكون متعلق بالاب ومنها ما يكون متعلق بالام حسب الفترة العمرية

فلا تقلقي

ايمان احمد

انا طبيبه ايمان احمد لدى خبرة فى امراض النساء والتوليد

السلا عليكم أختي

حسب الدراسات المتعلقة بالنمو الإدراكي للطفل يُعرف الأطفال في سن الثانية والثالثة بتفضيلاتهم الحادة والمتقلبة في الوقت نفسه ,

لذلك حين يقول لك أو لكِ الطفل «اذهبي .. أريد أبي» فالأمر ليس شخصيا ولن يستمر طويلا.

لكن الخبر الجيد في هذا الأمر أن فكرة التفضيل فعليا علامة على عاطفة ونمو إيجابي، وهذا يساعد طفلك في اكتشاف العلاقات والتدرب على مهارات اتخاذ القرار، ويدعم استقلاليته. وإذا ما عالجت الأمر بصورة جيدة فستخرج منه الأسرة بعلاقة أقوى بين جميع أفرادها. والحقيقة فإن الطفل في تعبيره عن تفضيله لغيرك، علامة على قربه منك، إنه يشعر بأمان كافٍ نحو حبك له، جعله واثقا من أنه وإن نبذك فإن استقبالا دافئا منك سيكون في إنتظاره متى ما قرر العودة لك.

هناك بعض الأسباب الأخرى
المحتملة أيضا ، فإذا نما الطفل في بيئة أسرية تعلمه أن الذكر مفضل بشكل عام عن الأنثى فالأكيد أنه سيميل أكثر للأب، حتى البنات في هذه الأسر يقلدن الآباء، لهذا ليس من المستغرب وجود بنات يتصرفن وكأنهن أولادا. وإذا كانت الأم هي المحرك الأساسي في الأسرة فالأطفال يميلون إليها أكثر سواء الأولاد أو البنات أيضا، وهذه البيئة لا تتسبب في ذلك فقط لكنها تتسبب في اعتقاد الطفلة أن الأمهات يجب أن يكنّ صاحبات القرار في المنزل وليس الآباء.

أحد الأسباب تحدث إذا بدا للطفل أن أحد والديه أكثر لطفًا –طبقا لتقديره هو- فسيكون أكثر ميلًا له وسيحاول أن يكون مثله، مثلًا إذا كان لدى الأب حياة مليئة بالأصدقاء والنجاح في العمل بينما الأم تقبع في الصفوف الخلفية فسينجذب الطفل للأب ويحاول أن يتصرف مثله.

هناك سبب آخر، فبعض الأمهات يحرصن على السيطرة بالكامل على حياة أطفالهن، وعلى أن يكنّ هن فقط مصدر التأثير الوحيد عليهم دون اعتراف بضرورة تأثرهم بشخص آخر، تكون لدى الأب كل الرغبة في المشاركة لكنه يشعر بأنه مستبعد، ويجب عليه هنا في حال رغبته أن يتحلى بالصبر والمثابرة والمهارة لاستعادة دوره.

كما أنه يحدث أيضا عندما تقوم الأم وحدها بدور تعليم الطفل والاعتناء به ومواجهة كل المواقف معه، والتعامل مع نوبات غضبه، بينما يقتصر دور الأب بعد عودته من عمله على الاستمتاع باللعب والمرح مع الطفل وتدليله، فنحن منذ الصغر يكون علينا تعويد الطفل على العادات والالتزام بالمواعيد والنظام، وإذا قام طرف وحده – الأب او الأم – بهذا الدور دون مشاركة الآخر رغم تواجده فستحدث المشكلة.

وبشكل عام فإن أبرز ما ينصح به الخبراء كلا الأبوين هو :

أن يتقاسم الأبوان مسؤولية إظهار السلطة ووضع الحدود المناسبة لعمر الطفل.

من المهم أن يظهر الأبوان أمام الطفل الاتحاد والحنان والاحترام لبعضهما، وألا يظهر له تنافسهما على حبه أو اهتمامه.

لا يجب أن تأخذ الأمر على محمل شخصي، ولا يجب أن يكون رد فعلك على مواقف الطفل بإظهار الرفض أو الغضب؛ لأن ذلك يؤلم الصغير، الأفضل هو أن تواصل التصرف كأنك لم تلاحظ الأمر، وتحاول بصبر أن تجذب الطفل إليك ليشاركك الأنشطة.

من الضروري أن تلاحظ جيدا الموقف الذي سبب هذا الشعور لدى الطفل، فأحيانا تكون الغيرة من المولود الجديد، أو أي موقف آخر يزعجه، يجب أن تسل هذه الملاحظة لتعالج الموقف بأفضل الطرق.

الطفل متعود على امه وديما يشوفها قدامه غير الاب لما يخرج يشتغل ولما يشوووفه الولد يستوحشه ويحبه اكثر من الام ولاتخافي هاذا شي طبيعي واذا يكبر الطفل بيحب امه وابوه

sama

امي وابي جعلكما الله في اعلى جنات الخلد