صبغة الشعر هل تضر الحامل
12 إجابة
هيا فعلا امنه للحامل لكن من الأفضل عدم استخدام الصبغه لانها تحتوي على كيمويات والافضل ان تبتعدي عنها خصوصا اول ثلاثه شهور الحمل لانا وضعها فترت الحمل يحتاج لدقه لانا اذا سقط جزء منهاا ع الرقبه فالجسم بكامله اذا وضع فيه شئ يمتصه عكس الشعر لايمتص فالأفضل والاحسن لكي اختي تأجيل الصبغه لما بعد الحمل تجنبا للأخطاء اوالمشاكل التي ممكن قد تئذيك
صبغة الشعر ماتضر الحامل فهيا تكون ع الشعر وليست على الجلد ليمتصهاا وتتسرب كالأوديه ف الشعر لايمتص الأصباغ خلاف الجلد الايمتص وثانيا هيا موضعيه وليس عملها ع الجسم كامل مثلها مثل الكريمات الموضعيه يكون تأثيرها على المنطقه الأيتم بها عمل الصبغه اوالكريمات الموضعيه وتئثيرهاا ليسا بذاك الضرر وتلك المخاطر كما ألادويه التي تعطى في الوريد اوعضل اوفموي
فهناك بعض الادويه حتا وان اخذتها الحامل سواء كانت فمويه أوفى عضل اووريد فالها مسما ويطلق عليها ادويه أمنه للحامل
اما بخصوص إذا كانت الحامل هيا التي تريد أن تصبغ لشخص هنا بأمكانها أن تتجنب المخاوف ولاتعمل الصبغه وهاذا الشي ضروري
اما لوكانت الصبغه مضره لكان الدكاتره منعو ع الحامل الميك اب ومساحيق التجميل وكثير أمور
اما اذا كانت الحامل تعاني من تحسس بمرض مثل الربو أو القلب اوالرئه هنا وجب عليها الابتعاد عن فعل الصبغه لأنها ممنوعه عليهم ويجب تجنبها اما مرض الكلى وغيرها من الأمراض التي لالها علاقه بجهاز التنفس فهاذا بنسبه لها عادي
من أجل صحتها و صحت صغيرها فمن المستحسن أن تؤجل تغيير لون شعرها لما بعد الحمل أو على الأقل الى غاية الثلاثي الأخير (6-9 أشهر)
فوفقاً للكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد،
صبغات الشعر على الأرجح آمنة للاستخدام خلال فترة الحمل، حيث إنه يتم امتصاص جزء بسيط من المواد الكيميائية الموجودة بالصبغة من خلال الجلد، لكن رغم ذلك ينصح بالحذر من
استخدامها
خلال أول ثلاثة أشهر من الحمل، حيث إن لبعض الصبغات أبخرة، واستنشاق هذه الأبخرة يمكن أن يكون ضار على الجنين، و بعض الصبغات تحتوى على غاز الأمونيا الذى له أبخرة كيميائية قوية قد تؤدي لزيادة
الغثيان والقيء والدوخة و حتى هبوط
الضغط الدموي في بعض الحالات .
من المهم أيضا الذكر
أن جسم المرأة يتعرض إلى الكثير من التغييرات خلال فترة الحمل، و تطال تلك التغييرات فروة رأسها إذ يصبح شعرها ضعيفا وسريع التساقط، وتقول بعض الدراسات في هذا السياق أن الصباغة قد لا تضر فقط بشعر الحوامل، ولكن قد تؤذي كذلك الجنين الذي من الممكن أن يتأثر بالمواد الكيماوية التي تحتوي عليها الصباغات، فكبد الجنين و كليتيه تكونان غير ناضجتين لذلك لن يتمكن جسمه من حماية نفسه من السموم التي ستكون الصبغة مصدرا لها.
من المستحسن اللجوء
إلى بدائل أخرى عن الصباغة الكاملة، مثل تفتيح لون بعض الخصلات ( highlighting ) لأن
تلوين بعض الخصلات
يقلل من ملامسة المواد الكيميائية مباشرة لفروة الرأس، ويخفف
بدوره
من التعرض للمركبات التي تحتويها الصبغة. كما يمكن استعمال
الصبغات النباتية كبديل جيد للمركبات الكيميائية الاصطناعية أُثناء الحمل، مثل الحناء التي تعدّ آمنة تماماً بالرغم من أنها لا تلقَ استحسان جميع النساء في التدرجات اللونية التي تضفيها على الشعر.