المدة بين الحمل الاول والثاني
17 إجابة
السلام عليكم
نعم يؤثر جدا، اولا علي الام لانها لن تكون في حالتها الطبيعية وذلك يستنزف من طاقتها الكثير يجب أخذ فترة لراحة الجسم واعداته فترة ٥ سنوات بين الحمل الاول والثانى.
ثانيا: اذا كانت الام ليست في حالتها الصحية الجيدة فذلك يعود علي الطفل ايضا بالسلب انه لن يأخذ الكثير من الكالسيوم التى يحتاجها لجسمه.
دومتى سالمة.
نعم يوجد حطورة كبيرةلأنها تؤثر سلبا على صحة المرأة، لأن جسمها لم يستعد حالته الطبيعية بعد ولادة الطفل الأول، أي أنه غير مستعد لحمل جديد. ومن جانب آخر بينت الدراسة ضرورة عدم تأخير الحمل التالي أكثر من 5 سنوات بعد ولادة الطفل الأول، لأن هذا مضر بصحة الأم بسبب التغيرات الحاصلة نتيجة التقدم في العمر.
بالشفاء عزيزتي
السلام عليكم اختي الكريمه
نعم يوجد خطوره عليكي وعلي المولود الجديد ايضا لانك تحتاجين فتره من ١٢ الي ١٨ شهرا ليكون جسمك قد تعافي من الولاده القديمه وايضا جسمك يحتاج هذه المده ليعيد بناء مخزون العناصر الغذائيه من الكالسيوم والحديد وايضا في هذه الفتره تستعيد عضلات قاع الحوض قوتها من جديد .
اما بالنسبه للطفل الجديد فستكون ولادته مبكره ، وربما يكون وزنه اقل من الطبيعي .
السلام عليكم
لا يستحب ان تقصر الفترة بين الحملين فهذا يضعف الام ويحرم الطفل الاول من الاهتمام والرعاية وقد يؤذي الطفل الثاني وهو جنين فقد يولد مشوة
او ضعيف وهذا يؤثر علية باقي عمرة
ايضا يضر الام ولاسيما ان كانت الولادة الاولي قيصرية فقد يتاثر الجرح السابق للولادة نتيجة ثقل الحمل متعكي اللة بالذرية الصالحة والعافية
تفيد أغلب الدراسات أن وجود فاصل زمني بين كل حمل هو ضروري و أساسي لصحة الأم و الجنين على حد سواء ، حيث يبلغ هذا الفاصل 18-24 شهر في حالة الولادة الطبيعية و يمتد إلى غاية 3 سنوات في حالة الولادة القيصرية و ذلك لتجنب آثار جانبية مدمرة لصحة الطفل كالحجم الضئيل أو الولادة المبكرة التي ينجم
عنها
مشاكل تنفسية و ضعف الجهاز المناعي أو تشوهات خلقية … أما بالنسبة للأم فتتابع الحمل سينهك جسدها و يستنزف طاقتها مما سيضعها تحت خطر النزيف خلال الولادة / تمزق الرحم/إلتهابات عنق الرحم/إنفصال المشيمة / مضاعفات إكتئاب ما بعد الولادة /فقر الدم….
بدون ذكر الطفل الأول الذي لن يحصل على حقه من الرضاعة و الإهتمام .
بشكل عام الحمول المتقاربة غير محبذة لما في ذلك من اهمال للطفل الأول وتقصير بحقه و حرمانه من الرضاعة الكافية بالاضافة الى الاجهاد و الضغط العصبي الذي يصيب الام كما ان الرضاعة في فترات متقاربة تستنزف مخازن الام من المواد الغذائية خاصة الحديد وحمض الفوليك
عداكي عن ذلك الحمول المتقاربة قد تسبب ولادة جنين ناقص الحجم او قد تسبب ولادة مبكرة او تمزق الرحم بسبب ندبة القيصرية الحديثة
لذلك من الافضل ان تكون المدة بين الحمل و الحمل الذي يليه ١٢ شهر على الأقل لتفادي هذه المخاطر
دمتي بخير
السلام عليكم
لا ينصح أبدا بقصر الفترة ما بين الولادتين
للمحافظة علي صحة الأم وعدم إهمال الطفل الاول ومنعه من الرضاعة للفترة المعتادة والكافية له ، فعادة يكون الطفل الأول ضعيف جدا بسبب ما يطرأ علي الام من تغيرات خارجة عن إرادتها بسبب ظروف الحمل ، وفي حالة مرور الام بالولادة القيصرية فإن هذا قد يتسبب في مشاكل كبيرة للأم -ولاقدر الله – يمكن أن يتأثر جرح الولادة السابقة او يفتح بسبب كبر حجم البطن ، فأنا أنصح ألا تقل هذه الفترة عن 3 سنوات وهذه تكون مدة كافية الي حد ما أسال الله أن يتم عليك الصحة والعافية .
أهلا بك سيدتي الكريمة
الحمول المتتالية التي لا تملك فاصل زمني كبير بينها غير مستحبة
فجسم المرأة يحتاج إلى الراحة بعد الحمل الأول والعودة إلى الطبيعي بعد تعب حمل 9 شهور بالإضافة إلى الولادة والإرضاع فهو يحتاج إلى تعويض الناقص من الموارد الغذائية وإلى إراحة المفاصل من ثقل الجنين فأتمنى عليك تجنبه .
أما وإن حدث الحمل وقدر الله ذلك فالخطورة تكمن على الجنين في المرتبة الأولى فقد يحدث إسقاط نتيجة عدم استقرار بيئة الرحم بعد الحمل الأول .
كما وأنه من أسباب الوفيات الولادية .
هذا وإن لم نتحدث عن تنظيم الأسرة فأن تنجبي طفلان الفارق بينهما لا يتعدى السنة هو إرهاق لك ولبيئة المنزل وستشغلك عن حياتك الاجتماعية والزوجية لدرجة كبيرة .
أتمنى لك الصحة والعافية